إصلاح إسلامي
حركات الإصلاح الإسلامي - والذي يعرف أيضا بالإسلام التقدمي أو بالإسلام التقدمي الإصلاحي أو التجديد الإسلامي - تدعو لإصلاح الخطاب الديني ونبذ الخلاف المذهبي والتعصب الطائفي، والابتعاد عن التقاليد الممتزجة بالخرافات والأفكار الدخيلة على الإسلام. وفي نفس الوقت كانت تلك الحركة تدعو لفهم الإسلام فهما جديدا، عن طريق إعادة فهم وتفسير القرآن والسنة، واستخدام الأدوات الفقهية التقليدية مثل الاجتهاد والقياس والإجماع وغيرها من أجل صياغة مشروع إصلاحي على ضوء المعايير العلمية العقلانية، والنظرية الاجتماعية الحديثة. وذلك لتجديد الخطاب الديني بحيث يلبي متطلبات العصر الجديد ويؤمن حركية جديدة للمجتمع الإسلامي. فيما يراه بعض الإصلاحيين اقتداء بالمسلمين الأوائل من الصحابة والتابعين الذين اجتهدوا في مستحدثات عصرهم وكانوا أكثر مرونة وانفتاحا.[بحاجة لمصدر]
تحتوي هذه المقالة أبحاثاً أصيلةً، وهذا مخالف لسياسات الموسوعة. فضلاً، أزل هذه الأبحاث من متن المقالة.(نقاش) (أبريل 2019)
جزء من سلسلة مقالات حول |
الإسلام |
---|
مصادر التشريع |
تاريخ إسلامي
|
أعياد ومناسبات
|
انظر أيضاً |
بوابة إسلام |
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.