البعثة النبوية
قبل بلوغه الأربعين من العمر وتكليفه بالرسالة، عرف محمد رسول ونبي الإسلام كمثال للكمال البدني والفكري والخلقي، حسبما يذكر مكسيم رودينسون في كتابه محمد. أخلاقه الحميدة أكسبته احترام الجميع، كما عرف برفضه لعبادة الأصنام والممارسات الوثنية التي كانت مكة أحد مراكزها في المنطقة. ومنذ بداية الدعوة المحمدية كانت زوجته خديجة تسانده في دعوته. بدأت الدعوة بمخاطبة الأهل والأصحاب بموضوع هذا الدين الجديد المكمل والمتمم لما سبقه. فاقتنع به البعض وساند محمد فيه وأعرض عنه الآخرون.
هذه المقالة عن تفاصيل بداية الدعوة المحمدية فقط؛ إن كنت تبحث عن بداية الدعوة الإسلامية، فانظر تاريخ إسلامي.
جزء من سلسلة مقالات حول |
مُحَمَّد بن عبد الله بن عبد المُطَّلب الهَاشِمي القُرَشيّ |
---|
أحداث وجوانب من حياته
|
نظراته وآراؤه |
أوصافه وخصاله |
آثاره ومقتنياته |
بوابة محمد |
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.