باراسيلسوس
باراسيلسوس أو براكلسوس (باللاتينية: Paracelsus) كان كيميائياً وطبيباً ومنجماً وساحراً عاماً من عصر النهضة. إسمه «فيليپوس ثيوفراستوس أوريولوس بومباستوس فون هوهنهايم» ولد في 11 نوفمبر أو 17 ديسمبر 1493 في أينسيدلن، سويسرا – توفي في 24 سبتمبر 1541 في زالتسبورغ، النمسا) كان اسمه عند ولادته كان فيليپ فون هوهنهايم، لاحقاً اتخذ الاسم فيليپوس ثيوفراستوس أوريولوس بومباستوس فون هوهنهايم، ثم لاحقاً أيضاً اتخذ اللقب باراسيلسوس، وتعني "مساوي أو أعظم من أولوس كورنليوس سلسوس"، الموسوعي الروماني من القرن الأول والذي اشتهر بعمله الهام في الطب. يُنسب إليه فضل إطلاق "زنك". ويعتبر من أول علام علم النبات.
من سلسلة مقالات حول |
الهرمسية |
---|
ديانة هرمسية |
هرمسية |
الأساطير |
هرمس • تحوت • بويماندريس |
كتب هرمسية |
متون هرمس • كيباليون • اللوحة الزمردية |
أقسام حكمة الكون الثلاثة |
خيمياء • تنجيم • سيمياء |
تأثير ومؤثرات |
حركات هرمسية |
الصليب الوردي • المارتينية |
نظم وأخويات |
الفجر الذهبي • إخوان الأقصر الهرمسيين • إخوان النور الهرمسيين • نظام الهيكل الشرقي |
مواضيع هرمسية |
كابالا • التاروت الإلهي • السحر الإلهي |
هرمسيون |
جون دي • آليستر كراولي إسرائيل ريكاردي • ثابت بن قرة باراسيلسوس • جوردانو برونو أحمد بن علي البوني سامويل ماكغريغر ماثيرس وليم وين ويكوت • فرانز باردون • جاكوب بوهم |
مباديء هرمس السبعة |
العقلانية • التناظر • الاهتزاز • القطبية • الازدواجية • التناغم • السببية • الجنسين |
باراسيلسوس | |
---|---|
(بالألمانية: Philippus Aureolus Theophrastus Bombast von Hohenheim) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالألمانية: Philippus Aureolus Theophrastus Bombastus von Hohenheim) |
الميلاد | 10 نوفمبر 1493 اينسيديلن |
الوفاة | 24 سبتمبر 1541 (47 سنة)
سالزبورغ |
مواطنة | سويسرا |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة فيرارا، جامعة بازل |
المهنة | كاتب طبي ، ومنجم ، وعالم فلك ، وعالم عقيدة ، وصيدلي ، وكيميائي ، وفيلسوف ، وعالم طبيعة |
اللغة الأم | الألمانية |
اللغات | اللاتينية ، والألمانية |
مجال العمل | طب ، وخيمياء ، وعلم التنجيم |
موظف في | جامعة بازل |
درس الطب على نفسه، وبصورة عامة من خلال مراقبة الناس من مختلف مرافق الحياة، وما يشكون من آلام، ولاحظ شيئاً واحداً وهو أن الأمراض ليست بالضرورة نتيجة أنهيار للحالة العامة للجسم، أو أخلاطه، فإن لها أسباباً معيّنة، ولذا ينبغي العمل على شفائها بمعالجات محددة، وكان باراسيلسوس يعتقد كذلك بالقيمة الشفائية للحمّامات الساخنة التي تضاف إلى مياهها المواد الكيميائية.