علم إعراب القرآن
علم إعراب القرآن يقول صاحب أبجد العلوم، وهي من فروع علم التفسير على ما في: مفتاح السعادة لكنه في الحقيقة هو: من علم النحو وعده علمًا مستقلا ليس كما ينبغي وكذا سائر ما ذكره السيوطي في: الإتقان من الأنواع فإنه عد علوما ثم ذكر ما يجب على المعرب مراعاته من الأمور التي ينبغي أن تجعل مقدمة لكتاب إعراب القرآن ولكنه أراد تكثير العلوم والفوائد.
جزء من سلسلة حول |
|
الترجمة |
مواضيع متعلقة |
نساء ذكرن في القرآن |
شخصيات ذكرت ضمنيًّا في القرآن |
|
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.