أنجيلا ديفيس
أنجيلا إيفون ديفيس (بالإنجليزية: Angela Yvonne Davis) (ولدت 26 يناير 1944 ،برمنغهام ، ألاباما) ، وفي السبعينيات كانت رمز لحركات[؟] اخذ حقوق المعتقلين[؟] السياسيين، وكانت ناشطة في مجال حقوق الإنسان الأمريكية ، فيلسوفة، وكاتبة إنسانية . بالإضافة إلى ذلك في أنه في أعوام 1980 و1984 رشحت لمنصب[؟] نائب الرئيس الأمريكي بالحزب الأمريكي الشيوعي بالولايات المتحدة الأمريكية.
أنجيلا ديفيس | |
---|---|
(بالإنجليزية: Angela Davis) | |
كاتبة ، ناشطة ، معلمة | |
في المنصب 1969 | |
عملها كأستاذ بالجامعة
|
|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | أنجيلا ايفون ديفيس |
الميلاد | 26 يناير 1944 برمنجهام ، ألباما ، الولايات المتحدة الأمريكية |
تاريخ الوفاة | ما زالت على قيد[؟] الحياة |
الإقامة | الولايات المتحدة الأمريكية |
الجنسية | أمريكية |
العرق | أمريكية أفريقية |
الطائفة | الاشتراكية واليسارية |
عضوة في | فاي بيتا كابا |
الزوج | هيلتون بارثوايت (1980- ؟ ) |
الأب | ايفون ديفيس |
الحياة العملية | |
التعلّم | جامعة برانديز
جامعة كاليفورنيا في سان دييغو جامعة هومبولدت ، دكتوراة |
المدرسة الأم | جامعة كاليفورنيا في سانت كروز (متقاعدة) |
شهادة جامعية | دكتوراه في الفلسفة |
مشرف الدكتوراه | هربرت ماركوزه |
المهنة | كاتبة ، ناشطة |
الحزب | الحزب الاشتراكى بالولايات المتحدة الأمريكية ، (1969-1991) وحزب اخر من (1991-إلى الان) |
اللغات | الإنجليزية |
سنوات النشاط | من 1969 إلى الآن |
موظفة في | جامعة كاليفورنيا، سانتا كروز |
الجوائز | |
-حصلت أنجيلا ديفيس عام 1972 على عضوية الشرف بمدينة ماغدبورغ ، في أول زيارة لها ل ألمانيا الشرقية ، وهي المرأة الوحيدة التي حصلت على هذه الجائزة إلى الآن.
-ٱهديت إليها أغنية خاصة بها والتي قام بها أنجيلا في البوم بعض الوقت في نيويورك في عام 1972. -وأيضاً أغنية سويت بلاك أنجيل في ألبوم رولينج ستومز المسمى بالشارع الرئيسي في عام 1972. -نشرت أغنية لأنجيلا ديفيس لفرانز جوزيف ديجينهاردت ، وذلك في ألبوم موتر ماتيلد عام 1972. -حصلت على جائزة لينين للسلام عام 1979. -حصلت على جائزة حقوق الإنسان عام 2004 ، وذلك بغزلشافت زوم شوتز فون أوند بورجرتش اند مونشيأندرو -طبعت تي شيرتات كثيرة عليها صورة تخص أنجيلا ديفيس. | |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
أنجيلا ديفيس 21 يونيو 2010 في ليبزج | |
دعمت أنجيلا ديفيس النضال من أجل حرية الزنوج الأمريكان ، وبسبب عملها كعضو[؟] بالحزب الشيوعي الأمريكي ، فقد قامت بالدفاع[؟] في المحاكمة بسوليداد اوتشلو ضد هجوم الحكومة بالولايات المتحدة الأمريكية، وذلك أثناء الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتى. وقد دخلت ديفيس إلى قائمة المتهمين اللذين يتم البحث عنهم والهاربين بالفيدرالية، وذلك بسبب إتهامها باحتمالية ارتكاب ذنب[؟] ، وتم إلقاء القبض عليها، ولكن أفرج عنها بعد ذلك. وفي الفترة من 1991 ل فبراير 1995 عُينت كرئيس لجامعة كاليفورنيا.