هجوم شمال غرب سوريا (أبريل–يونيو 2015)
وقع هجوم شمال غرب سوريا (أبريل–يونيو 2015)، الذي أطلق عليه المتمردون معركة النصر، في محافظتي إدلب وحماة أثناء الحرب الأهلية السورية.
هجوم شمال غرب سوريا (أبريل–يونيو 2015) | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الحرب الأهلية السورية | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
جيش الفتح
جنود الشام جبهة أنصار الدين الحزب الإسلامي التركستاني في سوريا كتيبة التوحيد والجهاد | الجمهورية العربية السورية
حزب الله | ||||||
القادة والزعماء | |||||||
أبو المقداد (قائد النصرة في إدلب) أبو أحمد ⚔ (القائد العسكري للنصرة) المقدم جميل رعدون (قائد صقور الغاب) أبو الحسن (قائد رفيع المستوى في أحرار الشام) أبو همام (قائد عسكري في منطقة أريحا) مسلم أبو وليد الشيشاني (زعيم جنود الشام) أبو رضا التركستاني ⚔ (قائد كتيبة التركستاني) | اللواء وهيب حيدر (قائد محافظة إدلب) اللواء جمال يونس (قائد محافظة حماة) اللواء محي الدين منصور ⚔ (قائد القوات الخاصة) العقيد سهيل الحسن (قائد القوات الخاصة) العقيد محمود صبحة (قائد المستشفى) محمد خير السيد (محافظ إدلب) د. غسان خلف (محافظ حماة) علي الشلي (قائد الدفاع الوطني في شمال غرب حماة) | ||||||
الوحدات المشاركة | |||||||
أنصار الشام الفرقة الأولى الساحلية الفرقة 13 الفرقة 101 لواء صقور الجبل الفرقة الشمالية صقور الغاب | 87th Brigade 155th Brigade “Al-Qawat Al-Nimr” Brigade 54th Special Forces Regiment | ||||||
القوة | |||||||
9,000–12,000 مقاتل | 5,000 (Ariha area) 1,000 (Al-Ghaab Plain) 120–150 (National Hospital) | ||||||
الإصابات والخسائر | |||||||
221+ killed (SOHR claim) 700–850 killed (Syrian Army claim) | 325+ killed[*] and 300 captured or missing[**] (SOHR claim) 100+ killed (Syrian Army claim) 500 killed (rebel claim) | ||||||
27 civilians killed 23 prisoners & 3 friendly officers executed by the SAA and IRGC | |||||||
* 20+ executed (opposition claim) ** 200 soldiers and civilians in total were taken captive |
تألفت الحملة من هجوم ذي ثلاثة محاور، مع الهجوم الرئيسي الذي قادته أحرار الشام وجبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة وفصائل إسلامية أخرى تحت راية جيش الفتح، وشملت قوة الهجوم المتبقية التعاون مع كتائب الجيش السوري الحر. وذكر قائد الفرقة الثالثة عشرة للجيش السوري الحر أن التنسيق مع جماعات أخرى مثل جبهة النصرة لا يعني أنها تتماشى معها. في غضون أيام، استولى المتمردون على مدينة جسر الشغور وفي وقت لاحق على قاعدة للجيش. ويعزى نجاح الحملة إلى تحسين التنسيق بين داعمي المعارضة السورية. و مع ذلك، أسفرت العملية عن ارتفاع معدل التناقص في كلا الجانبين.